حبآيبي آنآ اليوم نآقـله لككم مدى فضلها وآهميتها .. >>سؤره يـــــــوسسف وغيــــــر آنها تجيب للي يقرآهاا رآآححههه غيـــــــر طبيعيــــــــههةة
آنا مرآآ كنت ضآآيقهه وطفششآنه وقريتها وسبحآآن الله حسسـيت آني مرتآآإآآحهةة حيــــــــل
هل مَن قرأ سورة يوسف وجد منها من الفرج ومن الرزق ما الله به عليم ؟ بسم الله الرحمن الرحيم
ما مدى صحة هذا الموضوع
كان عمر إذا صلى بالناس وبلغ قوله تعالى : (( وابيضت عيناه من الحزن فهو كظيم )) انهار باكياُ في صلاة الفجر فبكا المسلمون معه، وكان عمر كثيرا ما يقرأ سورة يوسف
أما أبوبكر الذي سبقه بالايمان كان إذا قرأ: (( إنما أشكو بثي وحزني إلى الله )) بكا فبكا الناس
قالوا : ومن أتته مصيبة فقرأ سورة يوسف وجد منها من الفرج ومن الرزق ما الله به عليم
وابن جرير يسأل في التفسير :لماذا ذكر الله سورة يوسف وقصها للناس ؟ وذكر الذنب الذي تعرض له يوسف عليه السلام
قال : ليكون أسوة لكل من وقع في مصيبة ، وفي هذا الموقف الضنك فهذا قدوة وإمام لهم عليه السلام
(( جزا الله من اعانني على نشرها وافادة الغير بها ))
ورسسآإلـهه من آيميلي ^^
جواب الشيخ عبد الرحمن السحيم الجواب :
جاء عن عمر رضي الله عنه أنه كان يقرأ سورة يوسف ، فيُسمَع نشيجه وصوت بكائه من وراء الصفوف ، خاصة إذا بلغ قوله تعالى : (وَابْيَضَّتْ عَيْنَاهُ مِنَ الْحُزْنِ فَهُوَ كَظِيمٌ) .
روى عبد الرزاق وابن أبي شيبة والبيهقي في " شعب الإيمان " من طريق ابن أبي مليكة قال : أخبرني علقمة بن أبي وقاص قال : كان عمر بن الخطاب يقرأ في العشاء الآخرة سورة يوسف ، قال : وأنا في مؤخر الصف ، حتى إذا ذَكَر يوسف سمعت نشيجه ، وأنا في مؤخر الصفوف .
وأما قولهم : (ومن أتته مصيبة فقرأ سورة يوسف وجد منها من الفرج ومن الرزق ما الله به عليم) ، فهذا غير صحيح ؛ لأن مثل هذا يحتاج إلى دليل ، ولا دليل عليه .
والله تعالى أعلم . وآتمنى من الكـل الي يقرآ موووووووضوعي يدخخـل ع هـ الرآإآبـــــــــــــط